شباب مصر والأمة العربية جريدة إليكترونية شاملة
كتب:حازم عبدالعزيز
قال “محمد عبدالحميد حامد آل هديب ” المرشح لمجلس النواب ٢٠٢٥ عن دائرة الحسينية وصان الحجر ومنشأة أبوعمر والصالحية الجديدة والذى تم استبعاده مؤخرا أن السياسة الشريفة لا يمارسها إلا من عرف معنى الشرف قبل المنصب،ومن جعل خدمة الناس قبل خدمة النفس فهي ميدان للضمير لا للسماسرة
وميدان للرجال لا للمتاجرين بالشعارات امام الناس والإضرار بالمنافسين لهم
وان ماحدث لي اثناء ترشحي من ظلم واستبعاد عن خوض العملية الانتخابية وإبعادي عن المشهد السياسي.
مؤكدا أن جميع أوراقه ومستنداته سليمة ومستوفية لكل الشروط ولايريد أن يخرج آحد ليتفلسف عليه ويقول هناك إمضاءات ناقصة او ورقة ناقصة.
وأضاف أنا اعلم بورقه وبما قدم وقد راجع ورقه أكثر من خمسين محامي مختص.
مشيرا أنه توجه بمذكرة الى رئاسة الجمهورية ورئاسة مجلس الوزراء ومجلس الدولة والأمن العام وحقوق الانسان وجميع الجهات المعنية وغير المعنية لم اترك باب إلا وذهبت له بمذكرة سواء جهة مختصة ام غير مختصة وانا علي ثقة تامة في القضاء المصري الشامخ الذي لا يظلم عنده احد
لو لما استطع أنا أخذ حقي وارد الظلم عن نفسي ويدرج اسمي في قائمة المرشحين مرة اخرى رغم انف الحاقدين والفاسدين والظالمين.
معلنا عدم ترشحه مرة اخري لعدم قدرته علي حل مشاكله التي وجُهت عمدا له فكيف يحل مشاكل دائرة بأكملها حرمت من جميع الخدمات التي تتمتع بها دوائر اخري.
